الاخوان: حملة اعتقالات أعضاء الجماعة (تعسفية و خارج إطار القانون والدستور)
القاهرة- محرر مصراوي- وصف الدكتور حمدي حسن المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين حملة الاعتقالات التي طالت عدد من أعضاء الجماعة وقيادييها بأنها (تعسفية وتتم خارج اطار القانون والدستور).
وأكد على أن اعتقال ثلاثة من أعضاء مكتب ارشاد الجماعة وعدد من أعضائها بالمحافظات يأتي كرد من الحكومة على أول خطاب للمرشد العام الجديد الدكتور محمد بديع .
واتهم حمدي حسن النظام الحاكم بانه لا يحترم القانون ولا الدستور وأنه نظام بوليسي اقصائي يتعامل بقانون الطوارئ منذ 30 عاما.
وأكد المتحدث باسم الكتلة البرلمانية للاخوان على أن الجماعة تتمتع بشرعية وثقل سياسي وشعبي واجتماعي ولها ممثلوها داخل مجلس الشعب جاءوا عبر انتخابات حرة اشرف عليها القضاء .
وبرر الاعتقالات الاخيرة برغبة النظام في تحجيم الجماعة والتأثير علي مشاركتها في انتخابات مجلس الشوري والانتخابات البرلمانية نهاية العام الجاري مؤكدا انها لن تؤثر علي الجماعة التي اعتادت علي تلك الطريقة ولن تتزعزع ثقتها بل بالعكس تزيدها اصرارا علي المضي في طريقها .
كان المرشد العام للاخوان الدكتور محمد بديع قد بعث في خطاب القاه بمناسبة توليه مهام منصبه برسائل تهدئة وتطمين الى النظام المصري، الا ان المحللين يعتقدون ان الدعاية الكبيرة التي احاطت بانتخابات المرشد العام ومجلس ارشاد الجماعة اضافة الى اقتراب انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشوري (الغرفة الثانية للبرلمان) التي ستليها الانتخابات التشريعية هما السببان الرئيسيان لهذه الاعتقالات.
وأضاف بديع "اننا نؤمن بالتدرج في الاصلاح وان ذلك لا يتم الا باسلوب سلمي ونضال دستوري قائم على الاقناع والحوار وعدم الاكراه، لذلك نرفض العنف وندينه بكل اشكاله، سواء من جانب الحكومات او الافراد او المجموعات او المؤسسات".
وواصل "اما موقفنا من الانظمة القائمة في بلادنا، فنحن نؤكد ان الاخوان لم يكونوا في يوم من الايام خصوما لها وان كان بعضها دائم التضييق عليهم"، مشيرا الى ان الاخوان مع ذلك "لا يتأخرون في توجيه النصائح وتقديم الاقتراحات للخروج من الازمات المتلاحقة التي تتعرض لها بلادنا ويربون ابناء وبنات الامة على الاخلاق والفضائل والنفع للغير".المصدر: موقع الاخوان
:
اعتقال نائب المرشد العام للاخوان واثنين من اعضاء مكتب الارشاد
وصف الدكتور حمدي حسن المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين حملة الاعتقالات التي طالت عدد من أعضاء الجماعة وقيادييها بأنها (تعسفية وتتم خارج اطار القانون والدستور). وأكد على أن اعتقال ثلاثة من أعضاء مكتب ارشاد الجماعة وعدد من أعضائها بالمحافظات يأتي كرد من الحكومة على أول خطاب للمرشد العام الجديد الدكتور محمد بديع . واتهم حمدي حسن النظام الحاكم بانه لا يحترم القانون ولا الدستور وأنه نظام بوليسي اقصائي يتعامل بقانون الطوارئ منذ 30 عاما. وأكد المتحدث باسم الكتلة البرلمانية للاخوان على أن الجماعة تتمتع بشرعية وثقل سياسي وشعبي واجتماعي ولها ممثلوها داخل مجلس الشعب جاءوا عبر انتخابات حرة اشرف عليها القضاء . وبرر الاعتقالات الاخيرة برغبة النظام في تحجيم الجماعة والتأثير علي مشاركتها في انتخابات مجلس الشوري والانتخابات البرلمانية نهاية العام الجاري مؤكدا انها لن تؤثر علي الجماعة التي اعتادت علي تلك الطريقة ولن تتزعزع ثقتها بل بالعكس تزيدها اصرارا علي المضي في طريقها . كان المرشد العام للاخوان الدكتور محمد بديع قد بعث في خطاب القاه بمناسبة توليه مهام منصبه برسائل تهدئة وتطمين الى النظام المصري، الا ان المحللين يعتقدون ان الدعاية الكبيرة التي احاطت بانتخابات المرشد العام ومجلس ارشاد الجماعة اضافة الى اقتراب انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشوري (الغرفة الثانية للبرلمان) التي ستليها الانتخابات التشريعية هما السببان الرئيسيان لهذه الاعتقالات. وأضاف بديع "اننا نؤمن بالتدرج في الاصلاح وان ذلك لا يتم الا باسلوب سلمي ونضال دستوري قائم على الاقناع والحوار وعدم الاكراه، لذلك نرفض العنف وندينه بكل اشكاله، سواء من جانب الحكومات او الافراد او المجموعات او المؤسسات". وواصل "اما موقفنا من الانظمة القائمة في بلادنا، فنحن نؤكد ان الاخوان لم يكونوا في يوم من الايام خصوما لها وان كان بعضها دائم التضييق عليهم"، مشيرا الى ان الاخوان مع ذلك "لا يتأخرون في توجيه النصائح وتقديم الاقتراحات للخروج من الازمات المتلاحقة التي تتعرض لها بلادنا ويربون ابناء وبنات الامة على الاخلاق والفضائل والنفع للغير".
القاهرة- محرر مصراوي- وصف الدكتور حمدي حسن المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين حملة الاعتقالات التي طالت عدد من أعضاء الجماعة وقيادييها بأنها (تعسفية وتتم خارج اطار القانون والدستور).
وأكد على أن اعتقال ثلاثة من أعضاء مكتب ارشاد الجماعة وعدد من أعضائها بالمحافظات يأتي كرد من الحكومة على أول خطاب للمرشد العام الجديد الدكتور محمد بديع .
واتهم حمدي حسن النظام الحاكم بانه لا يحترم القانون ولا الدستور وأنه نظام بوليسي اقصائي يتعامل بقانون الطوارئ منذ 30 عاما.
وأكد المتحدث باسم الكتلة البرلمانية للاخوان على أن الجماعة تتمتع بشرعية وثقل سياسي وشعبي واجتماعي ولها ممثلوها داخل مجلس الشعب جاءوا عبر انتخابات حرة اشرف عليها القضاء .
وبرر الاعتقالات الاخيرة برغبة النظام في تحجيم الجماعة والتأثير علي مشاركتها في انتخابات مجلس الشوري والانتخابات البرلمانية نهاية العام الجاري مؤكدا انها لن تؤثر علي الجماعة التي اعتادت علي تلك الطريقة ولن تتزعزع ثقتها بل بالعكس تزيدها اصرارا علي المضي في طريقها .
كان المرشد العام للاخوان الدكتور محمد بديع قد بعث في خطاب القاه بمناسبة توليه مهام منصبه برسائل تهدئة وتطمين الى النظام المصري، الا ان المحللين يعتقدون ان الدعاية الكبيرة التي احاطت بانتخابات المرشد العام ومجلس ارشاد الجماعة اضافة الى اقتراب انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشوري (الغرفة الثانية للبرلمان) التي ستليها الانتخابات التشريعية هما السببان الرئيسيان لهذه الاعتقالات.
وأضاف بديع "اننا نؤمن بالتدرج في الاصلاح وان ذلك لا يتم الا باسلوب سلمي ونضال دستوري قائم على الاقناع والحوار وعدم الاكراه، لذلك نرفض العنف وندينه بكل اشكاله، سواء من جانب الحكومات او الافراد او المجموعات او المؤسسات".
وواصل "اما موقفنا من الانظمة القائمة في بلادنا، فنحن نؤكد ان الاخوان لم يكونوا في يوم من الايام خصوما لها وان كان بعضها دائم التضييق عليهم"، مشيرا الى ان الاخوان مع ذلك "لا يتأخرون في توجيه النصائح وتقديم الاقتراحات للخروج من الازمات المتلاحقة التي تتعرض لها بلادنا ويربون ابناء وبنات الامة على الاخلاق والفضائل والنفع للغير".المصدر: موقع الاخوان
:
اعتقال نائب المرشد العام للاخوان واثنين من اعضاء مكتب الارشاد
وصف الدكتور حمدي حسن المتحدث الرسمي باسم الكتلة البرلمانية للاخوان المسلمين حملة الاعتقالات التي طالت عدد من أعضاء الجماعة وقيادييها بأنها (تعسفية وتتم خارج اطار القانون والدستور). وأكد على أن اعتقال ثلاثة من أعضاء مكتب ارشاد الجماعة وعدد من أعضائها بالمحافظات يأتي كرد من الحكومة على أول خطاب للمرشد العام الجديد الدكتور محمد بديع . واتهم حمدي حسن النظام الحاكم بانه لا يحترم القانون ولا الدستور وأنه نظام بوليسي اقصائي يتعامل بقانون الطوارئ منذ 30 عاما. وأكد المتحدث باسم الكتلة البرلمانية للاخوان على أن الجماعة تتمتع بشرعية وثقل سياسي وشعبي واجتماعي ولها ممثلوها داخل مجلس الشعب جاءوا عبر انتخابات حرة اشرف عليها القضاء . وبرر الاعتقالات الاخيرة برغبة النظام في تحجيم الجماعة والتأثير علي مشاركتها في انتخابات مجلس الشوري والانتخابات البرلمانية نهاية العام الجاري مؤكدا انها لن تؤثر علي الجماعة التي اعتادت علي تلك الطريقة ولن تتزعزع ثقتها بل بالعكس تزيدها اصرارا علي المضي في طريقها . كان المرشد العام للاخوان الدكتور محمد بديع قد بعث في خطاب القاه بمناسبة توليه مهام منصبه برسائل تهدئة وتطمين الى النظام المصري، الا ان المحللين يعتقدون ان الدعاية الكبيرة التي احاطت بانتخابات المرشد العام ومجلس ارشاد الجماعة اضافة الى اقتراب انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشوري (الغرفة الثانية للبرلمان) التي ستليها الانتخابات التشريعية هما السببان الرئيسيان لهذه الاعتقالات. وأضاف بديع "اننا نؤمن بالتدرج في الاصلاح وان ذلك لا يتم الا باسلوب سلمي ونضال دستوري قائم على الاقناع والحوار وعدم الاكراه، لذلك نرفض العنف وندينه بكل اشكاله، سواء من جانب الحكومات او الافراد او المجموعات او المؤسسات". وواصل "اما موقفنا من الانظمة القائمة في بلادنا، فنحن نؤكد ان الاخوان لم يكونوا في يوم من الايام خصوما لها وان كان بعضها دائم التضييق عليهم"، مشيرا الى ان الاخوان مع ذلك "لا يتأخرون في توجيه النصائح وتقديم الاقتراحات للخروج من الازمات المتلاحقة التي تتعرض لها بلادنا ويربون ابناء وبنات الامة على الاخلاق والفضائل والنفع للغير".